قدر مستثمران في قطاع المقاولات لـ«عكاظ» نسبة تأثر الشركات العاملة في القطاع؛ بسبب أزمة جائحة فايروس كورونا بنحو 50% تقريباً.
وأرجعا ذلك لعدم قدرة الشركات على العمل خلال فترة منع التجول، إضافة لتقليص ساعات العمل.
وقال رئيس لجنة المقاولات السابق بغرفة تجارة وصناعة الشرقية خليفة الضبيب: «تأثر المقاولات بجائحة كورونا مرتبط بتوقف بعض المشاريع جراء منع التجول خلال الفترة الماضية، وشركات المقاولات لا تمتلك الكثير من الخيارات لتجاوز المرحلة الصعبة، والتأقلم مع الأوضاع الحالية يمثل الخيار المتاح لدى جميع القطاعات ومنها قطاع المقاولات».
وأشار إلى أن المشاريع الحكومية تمثل المحرك الأساسي لقطاع المقاولات، إذ تتجاوز 60% من إجمالي المشاريع التي ينفذها.
ونوه بأن شركات المقاولات تواجه مشكلة حقيقية في إعادة العمالة إلى أوطانها؛ نظراً لرفض تلك الدول استقبال مواطنيها في الفترة الحالية.
وأوضح رئيس اللجنة التجارية السابق بغرفة الشرقية علي برمان اليامي، أن قطاع المقاولات من أكثر القطاعات المتضررة.
وأضاف: «شركات المقاولات متوقفة منذ فترة طويلة تتجاوز 3 أشهر، وقطاع المقاولات من القطاعات التي تستوعب أعداد عمالة كبيرة، ومعظم الشركات سواء الكبيرة أو الصغيرة والمتوسطة تعرضت لخسائر نتيجة جائحة كورونا، ومطالبة بالوفاء بالتزامات مالية مختلفة، والبنوك عمدت لاتخاذ الإجراءات الاحترازية لتخفيف نسبة المخاطرة، نظراً لعدم وجود سيولة لدى شركات المقاولات في الفترة الحالية». وأفاد أن البنوك الوطنية التزمت بتمديد القروض لمدة 6 أشهر دون فائدة، كما تحفظت على تجديد بعض القروض على الشركات نتيجة ارتفاع نسبة المخاطرة.
وأرجعا ذلك لعدم قدرة الشركات على العمل خلال فترة منع التجول، إضافة لتقليص ساعات العمل.
وقال رئيس لجنة المقاولات السابق بغرفة تجارة وصناعة الشرقية خليفة الضبيب: «تأثر المقاولات بجائحة كورونا مرتبط بتوقف بعض المشاريع جراء منع التجول خلال الفترة الماضية، وشركات المقاولات لا تمتلك الكثير من الخيارات لتجاوز المرحلة الصعبة، والتأقلم مع الأوضاع الحالية يمثل الخيار المتاح لدى جميع القطاعات ومنها قطاع المقاولات».
وأشار إلى أن المشاريع الحكومية تمثل المحرك الأساسي لقطاع المقاولات، إذ تتجاوز 60% من إجمالي المشاريع التي ينفذها.
ونوه بأن شركات المقاولات تواجه مشكلة حقيقية في إعادة العمالة إلى أوطانها؛ نظراً لرفض تلك الدول استقبال مواطنيها في الفترة الحالية.
وأوضح رئيس اللجنة التجارية السابق بغرفة الشرقية علي برمان اليامي، أن قطاع المقاولات من أكثر القطاعات المتضررة.
وأضاف: «شركات المقاولات متوقفة منذ فترة طويلة تتجاوز 3 أشهر، وقطاع المقاولات من القطاعات التي تستوعب أعداد عمالة كبيرة، ومعظم الشركات سواء الكبيرة أو الصغيرة والمتوسطة تعرضت لخسائر نتيجة جائحة كورونا، ومطالبة بالوفاء بالتزامات مالية مختلفة، والبنوك عمدت لاتخاذ الإجراءات الاحترازية لتخفيف نسبة المخاطرة، نظراً لعدم وجود سيولة لدى شركات المقاولات في الفترة الحالية». وأفاد أن البنوك الوطنية التزمت بتمديد القروض لمدة 6 أشهر دون فائدة، كما تحفظت على تجديد بعض القروض على الشركات نتيجة ارتفاع نسبة المخاطرة.